دخل إضراب عُمال “الترامواي” يومه الثاني على التوالي، حيث نزل مدير الشركة ومسؤولو الإدارة لتسيير العربات من أجل ضمان الحد الأدنى من الخدمة، في حين توسع الإضراب ليشمل محطات في وهران وبدرجة أقل في قسنطينة، خاصة أن الطرفين اختارا التصعيد ولم يدخلا في مفاوضات من أجل الخروج بحلول.الإضراب الذي عقد يوميات الكثير من المسافرين الذين اعتادوا أن يستقلوا عربات “الترامواي” ذاهبين أو عائدين إلى منازلهم، خاصة سكان الضاحية الشرقية للعاصمة، ومع انعدام أيّ بيانات أو إعلان من طرف الشركة، فإن الكثير من المواطنين أمضوا الساعات أمام المحطات الممتدة من المعدومين بالعناصر إلى غاية مقهى شر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال