تعيش عائلات سورية لاجئة على التراب المغربي، في الحدود مع الجزائر، أوضاعا أقل ما يقال عنها إنها كارثية، تنعدم بها أبسط شروط الكرامة الإنسانية، جعلت هذه العائلات تصاب بالصدمة، مما إذا كان هؤلاء بالفعل متواجدين في "مملكة" من يصر أن يلقب نفسه بـ "أمير المؤمنين". استطاعت "الخبر" بمجهود خاص الوصول ونقل جانب من المعاناة المريرة لهذه العائلات المقيمة حاليا على تراب "أمير المؤمنين"، وهي المعاناة التي تعكس إدانة صريحة وصارخة لنظام "المخزن" الذي تمادى في إهانة وإذلال 42 فردا، قالوا إنّ "أمير المؤمنين" منع عنهم الأكل الكريم والدفء ومنعهم من النوم، بل وحرمهم من الحب والزواج. القصة.. من السودان أرض الهج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال