جاء في الحديث الشّريف، أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: “الخلق عيال الله، أحبّكم إلى الله أنفعكم لعياله”. يأمر الله الأمّة الإسلامية بهذا رجاء أن تفلح. فهذه من أسباب الفلاح. فالعبادة تصلها بالله فتقوم حياتها على قاعدة ثابتة وطريق واصل. وفعل الخير يؤدّي إلى استقامة الحياة الجماعية على قاعدة من الإيمان وأصالة الاتجاه.فإذا استعدّت الأمّة المسلمة بهذه العدّة من الصّلة بالله واستقامة الحياة، فاستقام ضميرها واستقامت حياتها نهضت بالتّبعة الشّاقة: “وَجَاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ”، والجهاد في سبيل الله يشمل جهاد الأعداء وجهاد النّفس وجهاد الشرّ والفساد... كلّها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال