نعترف لأويحيى بأنه عندما يتحدث في السياسة يعطي إشارات على اتجاه الرياح السياسية في البلاد، وهو اليوم أعطى إشارات إلى أن زواج المتعة بين الأرندي والأفالان قد وصل إلى طلاق بائن بينونة كبرى.. 1- أويحيى لم يعد يتحدث عما يجمعه بالأفالان، وهو برنامج الرئيس، بل يجمعه “العيش والملح”، أي أن البرنامج السياسي والاقتصادي بين الأفالان والأرندي أصبح أضعف من “العيش والملح” بين الآكلين! ولو قال أويحيى إن ما يجمع الأرندي بالأفالان هو أكل الأورو والدولار وحتى الدينار، لكان لكلامه معنى، ولكان أكثر دلالة من حكاية العيش والملح!والأكيد أيضا أن أويحيى يجمعه مع سيدي السعيد الجوار ويجمعه مع حدا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال