قالت حركة "التحرير الوطني الفلسطيني" "فتح" إن اتفاقيات التطبيع بين الكيان الصهيوني والمغرب إنما تشكل طعنة في ظهر القدس التي يرأس الملك المغربي لجنتها منذ العام 1975. وقالت الحركة إن هذه الخطوة "تفتح شهية الاحتلال على المزيد من التهويد للمدينة المقدسة ومحيطها، ليكون آخر عمليات التهويد إقدام رئيس دولة الاحتلال على اقتحام الحرم الابراهيمي اليوم". واستنكرت حركة "فتح" قيام وزير الدفاع الصهيوني بيني غانتس بإقامة صلوات تلموديه في كنيس بالمغرب، "من أجل جنود الجيش، الذين يقتلون الفلسطينيين يوميا ويستبيحون الأقصى والمسرى". وخاطبت حركة "فتح" الملك المغربي قائلة: "إن لجنة القدس مؤسسة عربية إسلامية، انب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال