تضمنت برقية وكالة الأنباء الجزائرية الصادرة أول أمس، بخصوص ملف أنبوب الغاز الجزائري الإسباني العابر للأراضي المغربية مرورا عبر مضيق جبل طارق، رسائل مباشرة للرباط بخصوص ما تعتزم القيام به قريبا في إطار قرار مراجعة العلاقات الثنائية على ضوء الحادث الدبلوماسي الذي ارتكبه ممثلها بالأمم المتحدة، عمر هلال، خلال أشغال اجتماع لمنظمة عدم الانحياز في جويلية الماضي ورفض النظام الملكي التجاوب مع الجانب الجزائري حول هذه المسألة. وإلى جانب تكذيب تصريحات مسؤولة مغربية بخصوص تمديد العمل باتفاقية مرور الأنبوب بعد انتهائها من خلال التأكيد أنه لم يتقرر بعد تمديد العمل بأنبوب الغاز العابر لأراضي المملكة عقب انته...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال