خلف وصف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون ولاية خنشلة بـ"المتخلّفة" وعدم أخذ نصيبها من التنمية منذ الاستقلال خلال لقاء الحكومة بالولاة في الأيام الماضية، تساؤلات عديدة لدى مواطني الولاية الذين باركوا ذلك، مؤكدين أن الولاية رغم أنها ولاية ثورة وجهاد خلال الثورة التحريرية، وقدمت أعز أبنائها فداء للوطن، لم تنل بعد الاستقلال سوى فتات من التنمية لا يغني ولا يسمن من جوع وظلت تصنف في خانة التخلف في التنمية. معاناة خنشلة مع التنمية بدأت بعد الاستقلال مباشرة، فحين اندلعت الثورة في شعبة الغولة بنواحي حمام الصالحين الساعة صفر من ليلة 1 نوفمبر 1954، وتم الهجوم على عدة مواقع للعدو، وصار كل شبر من الولاية نار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال