أثارت المشاركة الجزائرية في أولمبياد (طوكيو) فضول الرأي العام الجزائري، ليس فقط بسبب الحصيلة الصفرية التي سجلتها في الألعاب ولكن أيضا بسبب الضجة التي أثيرت بخصوصها على خلفية الاتهامات المتبادلة بين مسؤولي الوفد الجزائري والرياضيين. لم يعد سرا أن الفضائح الشهيرة التي شهدها أولمبياد ريو (2016) ألقت بظلالها بوضوح على المشاركة الجزائرية في أولمبياد طوكيو (2020)، فالمتتبع للوقائع والتصريحات، وأيضا الاتهامات الأخيرة التي أطلقها أعضاء الوفد الجزائري، يأتيه الانطباع أن المنظومة الرياضية لم تعرف لا ترميمات ولا إصلاحات في العمق، ما بين الدورتين الأولمبيتين، ويرجح أن تبقى الممارسات نفسها قائمة في أولمبي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال