تحوّلت مدينة أحمد زبانة التي تضم 30 ألف وحدة سكنية بصيغة "عدل" على مستوى بلدية مسرغين بوهران، إلى "منطقة ظل" بامتياز، بالرغم من أن هذا المجمع السكني الضخم، مشروع نموذجي مصنف من قبل السلطات العمومية في خانة "المدن الذكية"، حيث بالرغم من أن عدد العائلات القاطنة بالمدينة القطب ارتفع إلى حدود 24 ألف عائلة، (تم توزيع 13 ألف سكن يوم 5 جويلية)، إلا أن ظروف العيش كارثية، نتيجة ضعف الخدمات، وانتشار القمامات في كل مكان، فضلا عن انعدام الأمن، ومحدودية المرافق الحياتية الضرورية، وفي مقدمتها المؤسسات التربوية والصحية. نقل إبراهيم عبد الكريم، نائب رئيس جمعية مدينة أحمد زبانة، التي تضم 30 ألف وحدة سكنية بصي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال