فقدت، الجزائر برحيل المجاهد البورفيسور حسان لزرڨ الأسبوع الماضي، "أب طب العيون" الذي تخرج على يده ثلاثة أجيال من المتخصصين في هذا المجال الطبي الحساس. وتفقد الجزائر أيضا، مجاهدا جسّد بمساره ما بعد الاستقلال معنى استمرار معركة البناء والتشييد. كما جسّد "تواضع الكبار"، حيث لم يكن كثير الحديث عن شخصه ومساره في الثورة التحريرية، رغم أنه كان فاعلا كبيرا ومرافقا لكبار قادتها. رحل البروفيسور حسان لزرڨ، الذي احتفظ باسمه الثوري "حسان" عن الدنيا ليلة الأربعاء إلى الخميس الماضي، في فراش المرض في عيادة خاصة في مدينة وهران، عن عمر 99 سنة، وصفه رئيس الجمهورية عبد العزيز تبون في برقية تعزيته "بأب الجامعة ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال