رسمت اللجنة الوطنية الاستشارية لترقية حقوق الإنسان وحمايتها، في تقريرها السنوي لسنة 2014، صورة سوداء عن تطور الاحتجاجات في الجزائر وطرق التعامل معها من طرف السلطات العمومية. واستندت إلى احتجاج الشرطة السنة الماضية، واعتبرته مؤشرا واضحا على بلوغ الاستياء الشعبي مرحلة “الخطر”. بخصوص الاحتجاجات الاجتماعية، يرصد التقرير، نسخة منه بحوزة “الخبر”، في سنة 2014 صدامات اجتماعية عبر عدة مناطق من البلد، وأسمعت جميع شرائح المجتمع والفئات الاجتماعية - المهنية صوتها وطالبت باحترام حقوقها وتحسين ظروف عيشها.ويمثل التحرك غير المسبوق لأفراد الشرطة الذين نظموا تظاهرة بالجزائر العاصمة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال