أعطت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت رمعون، للأحداث التي هزت القطاع خلال امتحان نهاية التعليم الثانوي ”البكالوريا” بُعدا سياسيا بالقول إن ”المستهدف بالدرجة الأُولى هي المدرسة العمومية” وأن ”أطرافا تسعى إلى ضرب الدولة الجزائرية، عبر محاولة زعزعة مصداقية هذه الشهادة” في حين دافعت عن بكالوريا 2015 بالقول: ”الفرق بيني وبين غيري أنني تحملت المسؤولية كاملة”. ”تحمّلـــــت مسؤوليتـــــي كاملــــــــــة ولم أتســــتر علـــــى التجـــــــاوزات مثلمــــــــــا فعــــــل غــــــــــيري”! في تصريح لـ”الخبر” قالت بن غبر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال