قال الناشط في حماية حقوق الطفل، إن العنف الجسدي يسبقه دائما العنف اللفظي الذي يخلّف آثارا كبيرة ترافق الطفل، وتترجم في شكل أزمات نفسية وانحرافات وحتى عجز عن مواجهة مجريات الحياة، مشيرا إلى أن الكثير من الأحياء الشعبية التي لا يكتمل بناءها بعد، لا يعتني سكانها بالأطفال ولا توفّر لهم البلديات أماكن للترفيه. وألح زرڤين على ضرورة تنظيم دورات تدريبية لحديثي الزواج وتلقينهم فنيات تربية أولادهم وإدارة أسرهم وزرع ثقافة احترام شخصية أولادهم، وروح المسؤولية ومتابعتهم حتى يكبرون، مشيرا إلى النموذج الأول الذي يقتدي به الطفل وهو الأب والأم. ومن آثار المعاملات العنيفة التي يقوم بها الأولياء، ذكر المتح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال