ستنهي الحملة الانتخابية أسبوعها الثاني بنشاط دبلوماسي مميز للرئيس المترشح.. يستقبل أولا وزير خارجية أقوى دولة في العالم، الأمريكي جون كيري، ثم يستقبل أصغر زعيم لأصغر دولة عربية، الأمير القطري تميم بن حمد آل ثاني. هل هي محض صدفة أم جاء هؤلاء لإنقاذ الرئيس المترشح من خسارة محتملة في الرئاسيات ؟ الجواب: حتما لا. فالأول سيمارس أقدم هواية لدى الأمريكيين وهي التدخل السافر في شؤون الدول خدمة لمصالحها، وإملاء خريطة طريق تخص العهدة الرابعة.. وأما الثاني، فهو على درب والده الشيخ حمد، الذي لم يقطع يوما صلته بحكام الجزائر. تقول مصادر خاصة إن الأمير تميم لا يأتي إلى الجزائر لطلب وساطتها في خلافها مع جيرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال