عتاة السلطة كانوا قبل سنوات يخيفون الشعب الجزائري ببعبع العودة إلى سنوات الجحيم، إذا هو طالب بحقوقه السياسية والمادية! ويرقص هؤلاء فرحا على أنغام التخويف بالعودة إلى الجحيم من خلال ربط الاحتجاجات المهنية والسياسية بزعزعة ما يسمونه بالاستقرار والسلم والأمن الذي ينعم به الجزائريون. وقد تمادت السلطة فوق اللازم في استخدام بعبع العودة إلى سنوات الجحيم، فصادرت الحريات وزوّرت الانتخابات وأهدرت الإمكانيات.. وأفقرت الشعب باسم السلم والأمن والاستقرار.. لكن الشعب اليوم تفطن إلى هذه القضية ولم يعد يخيفه التخويف بالعودة إلى الجحيم ولا حتى الاتهام بالعمالة للخارج! وقد أوجدت القوى الحية في المجتمع الجزائري ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال