تفاجأ البعض لردة الفعل الغاضبة لشباب خنشلة ازاء الموكب الرسمي الحكومي الذي زار المنطقة ، على خلفية الحرائق التي أتت على غابات المنطقة وخلفت خسائر كبيرة ، بينما تعجب أخرون من الاجراءات الأمنية "الثقيلة " التي رافقت الوفد الوزاري خلال هذه الزيارة ، وقال أخرون تعبيرا عن احتجاجهم على اللامبالاة التي قوبلت بها هذه الحرائق بأنه " لي ما جاش مع العروس ..ما يجي مع أمها ". كل ردود الفعل هاته التي عاشتها خنشلة تلتقى في نقطة جوهرية ، وهي أن عهد التسيير لشؤون المواطنين ، من وراء مكاتب مكيفة من الجزائر العاصمة ، يجب ان يشطب عليه بعلامة (x) ويوضع له حد اليوم قبل الغد ، لأنه لم يثبت فحسب فشله طولا وعرضا ، بل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال