الإعلام الجزائري، الخاص والعمومي على السواء، غاية في المهنية، وقمة في الوطنية! فقد وفّق في أن يكون الامتداد الإعلامي لمجلة بريطانية محترمة، شهدت بأن الاقتصاد الجزائري يسير سيرا حسنا، من خلال حديث أجرته المجلة مع الرئيس بوتفليقة. الحديث ذكرنا بما كتبته الصحف الفرنسية (لوموند والفيڤارو) عشية ترشح الرئيس بوتفليقة في العهدة الأخيرة، حيث تفتقت عبقرية الإعلاميين في رئاسة الجمهورية آنذاك، عن فكرة شراء صفحات إشهار في هذه الصحف. وأخذت لوموند والفيڤارو مما تم دفعه حصة الأسد!وأذكر أنه تم الاتصال بي آنذاك وطُلب مني المساعدة في تحديد قائمة الصحف الأجنبية التي يمكن أن توصف بأنها صديقة للجزائر لشراء صفحات إش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال