الحديث الّذي يقول فيه النّبيّ عليه السّلام: «افترقت اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة، وتفرّقَت النّصارى على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة، وتفترق أمّتي على ثلاث وسبعين فرقة..»، وله نهايات مختلفة منها: «واحدة في الجنّة وسبعون في النّار»، «كلّها في النّار إلّا واحدة، وهي الجماعة»، «كلّهم في النّار إلّا السّواد الأعظم»، «أضرّها على أمّتي قوم يقيسون الأمور برأيهم فيحلّون الحرام ويحرّمون الحلال»، «وإنّ من أضلّها وأخبثها من يتشيّع أو الشّيعة»، «كلّها ضالة إلّا الإسلام وجماعتهم»، كلّهنّ في النّار إلّا واحدة ما أنا علي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال