يطرح عدد الأصوات المحصل عليها من قبل الأحزاب في الانتخابات التشريعية الأخيرة، وبخاصة الأفالان متصدر القائمة، علامة استفهام كبيرة بشأن حقيقة عدد المنخرطين في هذه الأحزاب. فإذا كانت وزارة العمل تطلب سنويا من النقابات تقديم جرد بعد منخرطيها لمعرفة مدى تمثيليتهم فلماذا لا تطلب وزارة الداخلية ذلك أيضا من الأحزاب السياسية ؟. تشير الأرقام الرسمية التي أعلن عنها المجلس الدستوري، أن حزب جبهة التحرير الوطني حصل على 278828 صوتا، وهي نتيجة ليست ضعيفة فقط مقارنة بالتشريعيات 2017 ، ولكن مقارنة بعدد المنخرطين الذين ظل الأفالان يتباهى بوجودهم في صفوفه ويستعملها ورقة ضغط ضد خصومه السياسيين، بحيث س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال