أمهل الأسير الفلسطيني المضرب عن الطعام محمد علان الحكومة الإسرائيلية 24 ساعة لحل قضيته، مهددا بإيقاف جميع أنواع العلاج والامتناع عن شرب الماء. وصرح مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير المحامي جواد بولس أن علان استيقظ وأعلن فورا أنه ماض في إضرابه حتى ينال حريته، وأنه يرفض أي مقترح يقضي بإبعاده رغم أن الأطباء أكدوا أنه ما يزال مصنفا ضمن حالة الخطر، واحتمالية الوفاة المفاجئة لا تزال واردة. وقال بولس، بعيد زيارته لعلان في مستشفى "برزلاي" في عسقلان، إن الأسير تحدث بكامل وعيه، وأكد أنه مستمر في إضرابه عن الطعام، وأنه يعترض على إعطائه أي دواء أو مواد من خلال الوريد وطلب بإيقافها. وأضاف ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال