أعلن رئيس الجمهورية، عن نقاش واسع بعد الانتخابات التشريعية، حول موضوع حساس جدا، يتعلق بمستقبل سياسات الدعم، من أجل اتخاذ إجراءات عملية. إنه من المعروف، أنه كلما وجد الريع، تنخفض التوترات الاجتماعية ظاهريا، بفعل التحويلات الاجتماعية التي تمثل 23.7 بالمائة من الميزانية العامة و9.4 بالمائة من الناتج المحلي الخام لسنة 2021. لكن هذه التحويلات، تبقى مسيرة بشكل سيئ وغير موجهة، ما يجعل الفئات الفقيرة لا تستفيد منها. إن الدعم الموجه الذي أقترحه منذ سنة 1990، يفترض وجود توافق اجتماعي واسع، ونظاما معلوماتيا فعالا وتحقيقات تحدد توزيع الدخل الوطني ونموذج الاستهلاك بالنسبة للطبقات لاجتماعية حتى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال