يغتنم الكثير من الجزائريين ممن ينتمون إلى طبقات متوسطة، ويحصلون على رواتب مريحة، بالمقارنة بأولئك الذين يتقاضون مرتبات بسيطة، فرصة حلول عيد الأضحى لمساعدة العائلات العاجزة على توفير أضاحي العيد. بحيث يفضلون اقتناء خروفين، الأول يحسنون به قبل ذبحه، والثاني ينحرونه ويقدمون ثلثه في إطار الصدقة. في إحدى نقاط بيع المواشي بضواحي الجزائر العاصمة يقف كمال، 64 سنة، رفقة ابنه يتفاوضان مع البائع لاقتناء خروفين، الأول قدر سعره بـ65 ألف دينار جزائري، أما الثاني فلا يتجاوز سعره الأربعون ألف دينار. خروف للعائلة وآخر للمحتاجين يحاول كمال، وهو تاجر لملابس الرجال بالعاصمة، التفاوض مع البائع ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال