الأستاذ سعد.. تحية طيبة مقالكم ليوم الإثنين 27 أفريل 2015 “القرارات من الصالونات إلى البارات”.. ذكرت فيما ذكرى اسم معالي الوزير سيد أحمد غزالي، فتذكرت هذا الرجل الشهم، ووجدت نفسي تواقة بأن أبعث إليه من خلالكم أسمى آيات الشكر والتقدير والاحترام، متمنيا له طول العمر، تذكرته يوم التقينا به بصفته وزيرا للخارجية، عام واحد وتسعين وتسعمائة وألف، وبحضور الأخ أبو العز، سفير دولة فلسطين وقتذاك، لمناقشة الاتفاقية الجزائرية الفلسطينية. تذكرت ما قاله “يا إخوان اكتبوا ما تريدون من مطالب، لعلمكم فأنا أول وآخر وزير يقبل ويوقع معكم اتفاقية”، نعم قد صدقت أيها الوزير الصادق الواقعي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال