شبّه مشاركون في التجمع الذي عقد الأسبوع الماضي لمناقشة مبادرة لمّ شمال أبناء المشروع الإسلامي، بكونه صورة طبق الأصل لأحد تجمعات حركة الإصلاح الوطني بعد تأسيسها سنة 1999، ولم يكن ينقص التعداد إلا جهيد يونسي، الأمين العام السابق للحركة. وجلس جاب الله في الصف الأول خلال مراسم الافتتاح رفقة محمد بولحية، رئيس مجلس شورى الحزب، وأعضاء قيادة الإصلاح التاريخية التي نشأت من صلب ”النهضة”. فما أشبه اليوم بالبارحة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال