يخوض المنتخب الجزائري لكرة القدم، عشية اليوم، منعرجا حاسما في تاريخه، عندما يواجه منتخب كوت ديفوار، من دون خيار آخر، عدا الفوز لتفادي الخروج المبكر من المنافسة الإفريقية، وكل ما يمكن أن يتبع ذلك من ارتدادات خطيرة ومؤثرة. وبعد أن كانت مواجهة "الفيلة" قبل انطلاق الدورة مرشحة لتكون مباراة تحديد المركز الأول، تحولت إلى مباراة حياة أو موت بالنسبة للعناصر الوطنية، الذين يقبعون في المركز الأخير بعد جولتين وبرصيد نقطة وحيدة في سيناريو غير متوقع تماما. وعلى غرار ما كان عليه الحال في دورة السنغال 1992، عندما توجه "الخضر" إلى مدينة زيغنشور، للدفاع عن لقبهم القاري، يملك المنتخب الجزائري مصيره بيده دون ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال