تعهد السفير التركي بالجزائر لجدة الطفل الصغير رياض المحتجز لدى عائلة والده بـمانيسا في مدينة إزمير بتركيا منذ 8 جانفي الجاري، بتقديم المساعدة والتدخل، مؤكدا لها في لقاء جمعه بها بحر الأسبوع الماضي، أن القانون التركي لا يسمح بمنح الحضانة للعم وزوجته الأجنبية، خصوصا أن جدته لوالده مصابة بمرض مزمن، والجد طاعن في السن، والأمر يتطلب بعض الوقت لترتيب كامل الأمور والإجراءات القانونية. أعاد لقاء الجدة زينب مع السفير التركي الأمل باستعادة حفيدها رياض صاحب 3 سنوات، وهو ثمرة زواج مختلط بين جزائرية وعامل تركي. وقد أوضح الدبلوماسي التركي بأن القانون التركي لصالحها إلى حد كبير. وكانت عائلة والد الط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال