حذر التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية من “اضطرابات اجتماعية لن يمكن مراقبتها، بسبب فقدان الموارد التي تضمن الحفاظ على التحويلات الاجتماعية”. وتوقع إفلاسا ماليا يتمخض عنه فقدان الجزائر كامل سيادتها.وقال الأرسيدي، أمس، في بيان، عقب اجتماع أمانته الوطنية، إنه “نبه مرارا إلى مخاطر سياسة مبنية على مصادرة سيادة الشعب”، وانتقد “نظاما سياسيا لا يملك أفقا آخر ما عدا هاجس البقاء، وهو أصل الأزمة”. وأوضح الحزب أن “البلد يتعرض في الذكرى الـ45 لتأميم المحروقات، لأزمة مالية تنبئ بمستقبل مظلم. فخلال 30 سنة من استخراج مفرط للموارد الطبيعية، نجح النظام الجزائري في مضاع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال