وصف أستاذ الإعلام الدولي في جامعة كوينز الأمريكية، محمد النواوي، جريمة “تشابل هيل” بعملية الإعدام الّتي نفّذت بدم بارد، وأوضح أنّ الطّلبة الضحايا كانوا يدرسون في الجامعة وينتظرهم مستقبل باهر، ولم يقترفوا جرمًا يستحقّون عليه القتل.وأشار النواوي- فى حوار له لبرنامج “من واشنطن” المذاع عبر فضائية الجزيرة، تناول جريمة تشابل هيل- إلى أنّ نشاط الجالية المسلمة كشف عبر وسائل التّواصل الاجتماعي عن التّفرقة الّتي يعاني منها المسلمون في أمريكا، وحذّر من خطورة الرّسالة الإعلامية الأمريكية الآن، لأنّها بدأت تتحدّث عن أن المشكلة تكمن في الإسلام نفسه بدلًا عن حديثها في الماضي عن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال