حكومة الجزائر “حاصلة” في “ڤفتها”! فلم توفق حتى في توزيع قفة رمضان على المحتاجين بعدالة! فكيف يمكن أن يطمئن إليها المواطن في توزيع الخيرات الأخرى مثل الماء والكهرباء والسكن والتعليم والصحة؟! قفة رمضان تُسرق والحكومة عاجزة حتى عن تحديد السُرّاق... رغم أنها تعرف بالتدقيق من يوزع هذه القُفف على الغلابة! الحكومة توزع قفة رمضان بنفس الطريقة التي توزع بها قروض “لونساج”! حيث تذهب هذه القروض للذين لا يحتاجونها تماما، مثلما تذهب قفة رمضان لمن لا يستحقها، عن طريق شراء المواد التي تتشكل منها قفة رمضان من محلات وشركات الخواص الذين لهم صحبة وقرابة مع المسؤولين الذين كلفوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال