أثارت حدة الاحتقان الحاصل في صفوف البطالين في ورڤلة، مخاوف من تفجر الوضع في الشارع المحلي وخروجه عن دائرة السيطرة، فقد أدخل الحراك المتزايد في ملف التشغيل السلطات في حالة ارتباك وحرج كبير، ما جعلها تسارع إلى البحث عن حلول جدية تخرج من خلالها واقع الملف من عنق الزجاجة.فجّرت موجة الاحتقان السائدة في صفوف البطالين استفهامات حول أسباب فشل الجهات المعنية، ممثلة في الوكالة الولائية للتشغيل بورڤلة وفروعها، في احتواء الغضب المتنامي في أوساط البطالين الذين يتّهمون مسؤولي ملف التشغيل بالتلاعب بمصيرهم وإقصائهم من عروض العمل الواردة من مختلف المؤسسات النفطية، من خلال ممارسة التحايل في إعداد قوائم المترشحي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال