تحيي الكثير من العائلات بالجزائر خصوصا وشمال إفريقيا عموما ليلة الثاني عشر إلى الثالث عشر من شهر جانفي رأس السنة الأمازيغية المعروفة باسم ينّار أو ينّاير، وهو التقليد الذي لايزال يحافظ على قيمته التاريخية والاجتماعية الثقافية كأبرز المناسبات في الحضارة الأمازيغية إن لم تكن أهمها على الإطلاق. من أجل التعرف على الأسباب الحقيقية لهذه المناسبة الهامة في حياة الأمازيغ والدوافع الحقيقية للمناسبة التاريخية، تحدثت “الخبر” إلى بعض النساء كبيرات السن اللواتي يملكن رصيدا عن ذلك، حيث ذكرت الحاجة حدة ببلدية إشمول جنوب شرق ولاية باتنة، أن السبب الأول للاحتفال بهذه المناسبة يعود، حسب كلام ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال