اتهم حزب الحرية والعدالة، الرئيس الفرنسي السابقة بمحاولة “زرع الشك في العلاقات الجزائرية التونسية بتحميل الجزائر مسؤولية معاناة أشقائنا لا لشيء إلا لأنها تقع على حدودهم”. وقال حزب محمد السعيد، في بيان أمس، بعد تصريحات ساركوزي الاستفزازية بتونس، أن موقف زعيم اليمين الفرنسي ينطوي على “حثّ أوروبا على التدخل في الشؤون الداخلية للجزائر، بتهديدها بالعواقب المحتملة التي قد تنجم عن تطور أوضاعها الداخلية سلبا. ومن ثمّ، ثني المستثمرين الأجانب عن تعاملهم مع بلادنا في الوقت الذي تواجه فيه تراجعا كبيرا في دخلها الوطني من المحروقات، وتسعى للتخفيف من حدة ذلك على معيشة سكانها ووتيرة ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال