استغل محمد نبو، السكرتير الأول للأفافاس، التجمع الشعبي الذي نظمه حزبه بمقر إفري أوزلاغن بمناسبة الذكرى 59 لانعقاد مؤتمر الصومام ليذكر الجزائريين بأن بلدهم “يمر بمرحلة صعبة وخطيرة”، وأن “التحديات المستقبلية في ظل العولمة تهدد الكيان الوطني، خاصة مع رفض السلطة التنازل عن شبر من صلاحياتها لتدعيم المسار الديمقراطي الذي يبقى صمام الأمان الوحيد لمواجهة التهديدات الداخلية والخارجية”، وطمأن الجميع بأن الفرج ليس بالمستحيل، “لكنه ليس بالقريب”.نبو أرجع الانسداد القائم إلى “سعي البعض لتحويل الجزائر إلى ألبوم عائلي وقبلي، في ظل تناحر من أجل السلطة والأملاك وا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال