إن العلاقة التي تجمع المملكة العربية السعودية بالجمهورية الجزائرية علاقة ود واحترام ممتدة منذ عقود طويلة، حيث ترسَّخ فيها التعاون السياسي والاقتصادي والاجتماعي، ومن هذا المنطلق نستطيع القول إن العلاقات الثنائية بين البلدين قائمة على أسس قوية ومتينة على مر التاريخ، ومن هنا نتذكر اليوم الذي رفع فيه الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود "رحمه الله" علم الجزائر بمبنى الأمم المتحدة عام 1957م لمساندة القضية الجزائرية في ذلك الوقت، والجهود الدبلوماسية المبذولة لتحقيق السلام والاستقلال للشعب الجزائري، في حين أن الزيارات واللقاءات المستمرة المبنية على التفاهم أدت إلى تقارب مصالح البلدين الشقيقين. الجدير با...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال