"سوف ندرس حالة ابنتك المصابة بمتلازمة داون وإمكانية تسجيلها بروضة أطفال أعالي حيدرة، ونتصل بك لاحقا"، هكذا كان رد المدير العام لمؤسسة تسيير حدائق الأطفال والروضات ودور الحضانة لولاية الجزائر "بريسكو" لوالدة الطفلة بتول بوزرقي. هذه الأخيرة وغيرها كثيرون يتجرعون مرارة حرمان فلذات أكبادهم المصابين بالتريزوميا والتوحد من التمدرس مع كل دخول مدرسي، ما يضطرهم للبحث المتواصل عن أي شعاع أمل لإدماجهم مع أقرانهم الطبيعيين. يلج أولياء أطفال المصابين بمتلازمة داون والتوحد دوامة المعاناة بمجرد بلوغهم سنا يسمح لهم بالتمدرس أو ارتياد رياض الأطفال، بسبب رفض مدراء المدارس ورياض الأطفال استقبال فلذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال