يجتهد الكثير من الجزائريين، باقتراب موعد عيد الأضحى، في اقتناء كبش يتقربون به إلى خالقهم، ويلجأ بعضهم حتى إلى الاستدانة لإسعاد أفراد عائلاتهم وبالخصوص الأطفال منهم، بينما بالمقابل هناك فئة أخرى عزفت عن أداء هذه الشعيرة الدينية رغم يسر حالها نزولا عند رغبة الزوجات اللائي يرين فيها عناء ومشقة، أو بحجة ضيق المنزل وافتقادهم لمكان يضعون فيه الكبش.. وهؤلاء فضلوا اقتناء تجهيزات أو قضاء أيام عطلة على حساب الأضحية. “كم هم كثيرون”، يقول جزار يشتغل بالسوق المغطاة بالحراش، قبل أن يسترسل موضحا: “أحدهم زبون دائم لدي يشتري شهريا ما قيمته 10 آلاف دينار جزائري لحم خروف، وباقتراب عيد الأضحى ي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال