عزز محترفو الإجرام وعصابات السرقات بالجزائر العاصمة ومختلف المدن الكبرى والأحياء الشعبية، “قدراتهم” الإجرامية بوسائل جديدة أكثر فتكا من السيوف والخناجر. فالمواطن أضحى مهددا بأجهزة الصواعق الكهربائية أو ما يعرف وسط الشباب بـ”تازير”، التي تستعمل في إطلاق شرارات كهربائية تسبب شللا في الحركة ولا تتيح للضحية فرصة المقاومة، بينما يتعمد البعض حملها دفاعا عن النفس. أدى التراخي الأمني وضعف الرقابة على مستوى الموانئ والمطارات وعلى مستوى نقاط التفتيش الرسمية على الحدود الشرقية إلى إغراق السوق السوداء والأحياء الشعبية بكميات معتبرة من أجهزة الصعق الكهربائي ذات أشكال متعددة وبشدة ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال