يكتنف الغموض بيت فريق سريع غليزان قبل انطلاق البطولة المحترفة الأولى بأقل من شهر، حيث لا إدارة تقوم بالتفاوض مع اللاعبين الجدد أو القدامى منهم، ولا حتى مدرب يشرف على العارضة الفنية للفريق، بعد أن رفض المدرب اليامين بوغرارة وحتى مساعديه العمل في هذه الظروف الصعبة، وحتى جل الركائز الأساسية في الفريق قررت الهجرة إلى أندية أخرى، خاصة المتألقة منها، الموسم الماضي، على غرار متوسط الميدان شاذلي الذي قرّر حمل ألوان الفريق الجار مولودية وهران. ولم يتقدم أي رجل أعمال أو شخصية معروفة في ولاية غليزان لخلافة الرئيس حمري محمد الذي أعلن انسحابه من منصبه مباشرة بعد نهاية بطولة الموسم المنقضي الذي ضمن فيه "ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال