"كرهنا، ملينا وماقدرناش" عبارات أصبح يرددها أغلب العاملين في مستشفيات الشلف بسبب تجدد معاناتهم واستمرارها لما يقارب السنتين من العمل المتواصل وسط ظروف سيئة زاداتها رعونة الكثير من الناس الذين مازالوا يستهترون بهذا الوباء وينكرونه حتى فاجأهم الموت في لحظة من الزمن دون ان يستطيع أحد مساعدتهم نتيجة أزمة الأوكسجين التي عمقت المآسي أكثر. يجمع أغلب مستخدمي قطاع الصحة أو الجيش الأبيض على أن جائحة كورونا قلبت حياة الكثير منهم رأسا على عقب بعدما تغيرت ظروف العمل من السيء إلى الأسوأ خلال ما يقارب السنتين، خاصة بعد ظهور الموجة الثالثة التي حصدت ماتبقى من الأمل في أخذ قسط من الراحة، حيث...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال