لم تستثمر السلطات المعنية بالسياحة الوطنية فترة توقف النشاط السياحي، خلال جائحة كورونا، لخلق ديناميكية سياحية جبلية لطالما تغنت بها السلطات المحلية والوطنية بمجرد سقوط الثلوج، وإبداع الخالق في رسم صورة خلابة بكل من مرتفعات تيكجدة والشريعة بشكل خاص، مما يدخل في خانة الهدر المتعمد لموارد مالية ثابتة خارج قطاع المحروقات والفلاحة، لكن مثل هذا الترويج وهذا التهليل لا يعدو أن يكون في الواقع صيحة في وادٍ، لا تسمن ولا تغني من جوع. فبعد الأزمة الصحية التي شهدها العالم بشكل عام والجزائر بشكل خاص، والتي كان وقعها قاسيا على الإنسان، انعكس الأمر إيجابا على غابات ومرتفعات الولايات الداخلية والجبلية و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال