تواجه دول الممانعة الرافضة للتطبيع مع الكيان الصهيوني المغتصب لبيت المقدس في فلسطين، ضغوطا رهيبة على كل الأصعدة من أجل ركوب قطار التطبيع، فيما تبقى الجزائر من بين الدول الرافضة لهذه الخطوة غير المحمودة العواقب، في تناغم شعبي مؤيد للموقف الرسمي. وقد عرفت العديد من الحواضر التاريخية مثل قسنطينة، أدرار، وهران، تلمسان، الجزائر، البليدة، سطيف وغيرها، تعايشا مثاليا مع كل الطوائف والديانات على مرّ القرون، ومنها الطائفة اليهودية التي سكنت الجزائر منذ عقود، تعايش انتهى بالخيانة والغدر والتحالف مع المستعمر. "الخبر" عادت إلى دروب عتيقة في مدينة تلمسان سكنها اليهود منذ سبعة قرون، وسلطت الضوء على تل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال