"تعرف مهنتنا ركودا كبيرا على مدار السنة، فسابقا كان المواطنون يشترون الورود في المناسبات كعيد الأم المصادف للثامن مارس وعيد الحب، أو في مواكب الزفاف لتجميل سيارة العروس وغيرها من الأفراح، إلا أن أزمة كورونا وتدني القدرة الشرائية زاد الوضع سوءا، فحتى الإقبال على شراء الورود تراجع بشكل كبير وأصبحنا نعيش كل يوم على أمل أن تتحسن الأوضاع".. هي شهادة للعديد من محلات بيع الورود في العاصمة، شهادات تعكس الواقع المزري لتجارة الورود في الجزائر. خلال الجولة التي قادتنا إلى محلات بيع الأزهار ببعض الأحياء في الجزائر العاصمة، لاحظنا عزوفا كبيرا عن شراء الورود، يقول عمي صالح صاحب محل ببلدية ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال