“لعنة عمرها 5 سنوات”.. هذه الجملة تكاد تكون الصورة المطابقة للأصل للعديد من بلديات ولاية لجلفة، والترجمة الدقيقة لمعاناة ما يقارب نصف سكان الولاية التي تجاوز تعداد سكانها مليون و260 ألف نسمة. معاناة بدأت منذ بداية العهدة في 2012 حين جرت الانتخابات المحلية وأسفرت عن قوائم وصفها مواطنوها اليوم بـ “الفاشلة” التي لم تزدهم إلا غبنا وأدخلتهم دائرة الإحباط، وضيعت عليهم خطوات للوصول إلى الحياة الكريمة، فبعد ما يقارب 3 سنوات من بداية العهدة، لا زال مواطنو مسعد وحاسي بحبح وقطارة وسد رحال، مثلا، يدفعون فاتورة مجالس هشة غير متجانسة دخلت “حلبة الصراع”. وسط هذا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال