بادرت السلطات في الجزائر منذ أيام قليلة إلى إقامة خط من الأسلاك الشائكة على طول الحدود البرية الغربية على تراب ولاية تلمسان، بداية من مدخل مدينة مرسى بن مهيدي الساحلية على بعد 120 كلم من عاصمة الولاية، حيث تحوّلت نقطة التماس عند وادي كيس أين اعتاد المصطافون الجزائريون والمغاربة التوقف لأخذ الصور التذكارية وتبادل التحايا والسلام بمدخل مدينة السعيدية المغربية ومرسى بن مهيدي الجزائرية، إلى ما يشبه المحتشد. "الخبر" زارت المكان وجسّت نبض الاحتقان لدى شباب أصبح يطالب ببدائل لمرحلة ما بعد التهريب في حين اعتبر والي تلمسان في لقاء بـ"الخبر" أن الدولة أنفقت 1700 مليار منذ سنة 1999 وأن مستقبل الحدود واع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال