الأجواء الآخذة في التشكل بسوق الحميز، شرق العاصمة، تشير إلى أن إقبال الناس على اقتناء صهاريج المياه سيزداد، وزاد معه الطلب أيضا على مضخات المياه الكهربائية، في مؤشر واضح إلى مخاوف من أزمة عطش، خصوصا وأن غالبية التجار يجمعون على أن اقتناء الصهاريج أخذ منحى تصاعديا مند مطلع شهر فيفري الماضي. طلب مستمر ولافت.. طيلة الدقائق التي قضيناها أمام محل لبيع الصهاريج البلاستيكية المكعبة والمقعرة والعمودية، كان الزبائن يتدفقون على نحو لافت من كل ضواحي العاصمة. وفيما يشير صاحب المحل إلى أن هذا الإقبال عاد مع اقتراب فصل الصيف، يقول فاتح، صاحب محل آخر لبيع كافة أشكال صهاريج المياه: "هناك طلب متزايد ولاف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال