+ -

 يستغرب كل من مرّ بمقبرة بلدية عين بويحي حالة الإهمال التي طالتها، فمن نهب أراضيها وتضييق مساحتها إلى ممارسة النشاط التجاري بداخلها، إلى رمي نفايات القرميد والبناء على مقابر وأضرحة الموتى بالمحاذاة للمسجد العتيق الذي تفصل بينهما متران فقط. لقد علّق أحدهم على هذه الحالة التي لا تحدث إلا في مثل هذه البلديات: “حتى الأموات في مقابرهم لم يسلموا في هذه البلدية المغبونة”. الظاهرة صارت محل سخط واستنكار في وقت لم يحرك “المير” ساكنا لإزالة هذه الفضيحة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات