وجهت الحركات الأزوادية، دعوات يوم 3 مارس الجاري لممثليها، لعقد جلسة مفصلية يوم 10 مارس في كيدال، لحسم موقفها النهائي من التوقيع على اتفاق الجزائر، بعدما كانت قد طلبت من الوساطة يوم 1 مارس، إمهالها مهلة أسبوعين لمشاورة قواعدها، قبل الانضمام إلى الموقعين على ”اتفاق السلم والمصالحة في مالي” الذي رعته الجزائر. وعشية هذا اللقاء دعا الأمين العام الأممي بان كيمون الذي رحّب باتفاق السلام والمصالحة في مالي الموقّع عليه بالجزائر، الحركات الأزوادية، إلى التوقيع بالأحرف الأولى على مشروع الاتفاق.يرجح المراقبون توجّه تنسيقية الحركات الأزوادية إلى التوقيع على ”اتفاق الجزائر”، بع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال