أدى تزامن إسدال الستار على الدورة الخريفية لنهار اليوم 2 فيفري، مع استدعاء الرئيس لغرفتي البرلمان معا يوم 3 فيفري بمناسبة عرض تعديل الدستور، إلى خلط أجندة العديد من الوزارات التي اضطرت إلى تأجيل أو إلغاء نشاطات كانت مبرمجة تخص ملتقيات وزيارات للولايات، وقد تكون هذه النشاطات في حالة برمجتها بعد ذلك من نصيب وزراء آخرين، بموجب التغيير الحكومي الذي سيتولد عن تعديل الدستور.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات