يبدو أن مخلفات الفريق بوسطيلة، قائد سلك الدرك، في تعييناته الأخيرة لرؤساء جدد لقيادات مجموعات الدرك على مستوى عدد من الولايات قبل إحالته على التقاعد، بدأت تظهر متاعبها على ممثلي وسائل الإعلام من مكاتب جهوية وولائية، ويبدو جليا أن مشروع التواصل بدأ يضمحل ويتآكل مع القيادات التي لا تجيد ولا ترغب تماما في التواصل مع الصحفيين والمراسلين، فبعد بومرداس وتيزي وزو اللتين قدمت لهما حصيلة سنوية رمزية، يطرح الإشكال على مستوى ولاية باتنة التي تنعدم فيها لغة الاتصال والتواصل وتأكيد المعلومة أو نفيها. فهل سيستمر هذا الأسلوب أم أنها سياسة تقشف المعلومة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات