غادر وزير الداخلية السعودي الأمير محمد بن نايف، ولاية بشار في رحلة جوية مباشرة نحو الرياض على متن طائرته الخاصة، وكشفت مصادر "الخبر" أن ولي العهد السعودي، قطع رحلته للصيد لمتابعة تداعيات العملية الإرهابية التي استهدفت "مسجدا للشيعة" في مدينة الأحساء.
قالت مصادر "الخبر" أن الأمير محمد بن نايف، أحد أصعب الأرقام داخل العائلة الحاكمة بالمملكة، من المقرر أن يعود لبشار بعد أيام، ويرجح أن يكون مرفوقا بوزير الخارجية السعودي خالد الجبير، الذي كانت زيارته منتظرة لولاية بشار هذه الأيام، إلا أن تداعيات إعدام الرجل الشيعي "نمر باقر النمر" وما رافقها من تأزم العلاقات مع ايران حال دون ذلك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات